[color="red"][COLOR="Red"]الناس في بلادي يصنعون الحب or]جمله تردت كتيراً علي أفواهـ مجموعه عقد الجلاد الغنائية ذات الصدي الواسع بين كل طبقات المجتمع المتعدد الأذان والأزواق، حسب معرفتي بهذا المجموعه تناضل من أجل أهداف رسموها بين السطور وخطوها ومشوا عليها في تاريخ الأغنيه السودانيه ، لماذا كل هذا التفرد والتمييز الذي يحكي لسان حال هذه المجموعه عنه ، يغنون فتصدح أصواتهم المليئة بالشجن والجمال وبين تفرد الكلمات التي يتحدثون عنها والألحان الجميله الرائعه التي تتنوع بتنوع الألحان السودانية الجمليه ، وتغنوا بكل القضايا التي تتعلق بالمواطن البسيط جدا عن معناته في ظل السائد اليوم يتحثون فنسمع لهم ونتناغم مهم بكل أريحه ونطرب لهم كثيرا ، تغني عقد الجلاد بالكتير من هذه الأغنيات ( حاجه أمنه – في أيدينا ياولد - لي وين وكيف ولمتين – مسدار أبو السره) فتجد في هذه المفردات كل مايدور في الشارع السوداني اليوم والأمس . ومازلوا وسيظلوا شمعه تضي لنا طريق العاثر فأن لم نقدر أن نعبر عن مانعانيه حتي بالصوت الخافت فهناك من يقول بالصوت المسموع ، لايريد بذلك مكاسب سياسيه أو كراسي سلطه بل يريد علي الأقل أن يذكر الموطن البسيط أنه يقف معه بالكلمه وبالنغم ، دعونا نحي هذه المجموعة ونظهر لها كل التقدير والأحترام لما يفعلون .هزتني جمله أستمعت لهاعندهم حركتني كثيرا(الناس في بلادي يصنعون الحب) تتحدث هذه الكلمات عن شعب طيب بسيط كل مايريده أن يعيش ببساطه لابتعقد أو بصعوبه، وأن يكون (الحب)هو الذي يريدنه من بعضهم لاالكراهيه والخصام والعداءالأ تتفقون معي في ذلك.أتنمني أن تكون هذه المفرده بيننا دائماً. التحيه لهم مره أخري ومهما كتبت أحس أنني لاأوفيهم حقهم فهذا قليل من كتير فلهم الشكر حتي ..........لانهايه.
المفضلات