إنها مشاعرنا وأحاسيسنا نصنعها داخل الروح لتكون معابرنا الى الحبيبة مدني،، تتنادى أرواحنا إلى عشق مجنون وتتقاصر أجسادنا إلى حد التلاشي فيها وفى التأرجح مابين هذا وذاك ،،، يطل وجه الحبيبة مدني ويفوح عاطراً بالمحنة ليمدنا قوة وبهاء... ويجعل حضورنا ممكنا ...ليبدأ المهرجان هنا تحديداً...قليلاً يساراً ناحية القلب ...هكذا بدأت قصة حروف اسمك............. ياوادمدنى.....
و
وديعةٌ نهواها وهى حنينة **على القاصي كرماً ومن يدنى
ا
أميرةٌ للمدائن وكل مدينة ** تحنانها دفئاً للروح والبـدنِِ
د
دميرةٌ للحسن ما اختزنت** للصبِا رياً حين يغنى : زدني
م
مليحةُ الألق فى توهجها** أسعدت بنيها ثم تسعدني
د
داعيةٌ لكل عـزةً ومعـزةً** أزرقٌها من فردوسٍ أوعدنِ
ن
نيلها يـنداح فيـنا طرباً ** قبابها للتقي ورداَ و توردني
ىياأم المـدائن بمحرابك** أشدو هائماً ( أحبك.. يامدنى )
ودالعمدة
المفضلات