الرأى والرأى الآخر له منظور ضيق بيننا نحن أبناء وبنات عازة إلا من رحم ربى..
تقبل الآخر المختلف يكون كثيرا و كثيرا جدا من منطلق فوقى "يااخى الزول معذور فهمو على قدرو والحاجات دى اكبر من فهمو يااخ" ..
حجر حرية الآخر فى التعبير عن نفسه حسب مفاهيمه هو وإجبارنا له للخضوع لقوانين اللعبة حسب ما نرى ونستحسن..
العديد من الأحكام نطلقها حسب مرجعياتنا نحن ونقع كثيرا بخطأ التعميم والقياس الغير منصف لكثير من الحالات تختلف حيثياتها وملابساتها عما نقيس به..
هذه المحاور والعديد من المحاور الأخرى ستكون هى نقاط إنطلاق المناقشات بهذا البوست إن شاء الله ..
إبقوا معنا إن أصبنا وعضدوا الفكرة وإبقوا معنا إن لم نصب لتقويمونا فتعضدوا فكرنا"بحتار من المذيعين فى حكاية إبقوا معنا ولكأنهم ضمنوا إنشداهاتنا لما يعرضون "جنس ثقة" "
المفضلات