الحاجه أم أحمد
ست بجد
كرم وتقوى بدون حد
وقفت
أمام الشموع قصاد الريح ...سد
الدموع
ليها صوت مسموع
فى صمت الليل عند تلامسها مع الخد
شريك العمر
خرج من السباق قبل بلوغ الحد
الأعمار بيد الله
سبحان الله الفرد الصمد
عندها
غاده أيه من الجمال
وندى فراشه ف الدلال
وأحمد
فى بيت صغير
من الحب الذى يحويه تحسبه
صنع من المجد
أقسمت أم أحمد
أن تبقى على العهد
كبر الورد
وأتعلم
ونظم الكلام والعد
بعد مشوار طويل فيه الحيل أتهد
ياترى فيه ف الدنيا
كام
أم أحمــــــــــــــــد
المفضلات