امس الجمعه كنت حضورا بدار الامل لفاقدى السند واطفال الشوارع بودمدنى حى الزمالك وذلك بوجود حفنه من الغيورين اصحاب القلوب الناصعة البياض وسمع الكثير ورايت بأم عينى الاطفال الذين لا ذنب لهم بوجودهم فى هذا المكان ولكنها الدنيا التى فيها الصالح والطالح وخوفى ان يكون الطالح هو السائد !!
هؤلاء الاطفال يحتاجون منا الكثير واتمنى ان تتكاتف الجهود للعنايه بهم وبدارهم وهذا اقل ما يمكن تقديمه .
نسأل الله ان يجعلنا من الذين يسمعون القول ويتبعون احسنه ..
وجزا الله القائمين على امر الدار وربنا يجعله فى ميزان حسناتهم
وحتما سنلتقى
المفضلات