و الفتى مهما سلا هيهات يسلو الموطنا
ههههههههههههههههه مبالغة لكن يا صدقى لكن حسي الزول دا زهجان من الخروف ذنبو شنو
وأنا هل كنت إلا ألقاً ذاب في عينيك وهجاً أبديااو فتوناً فوق خديك إنتشي بهجة عاد بها الحس إليا
مشاركه
ارمي همومك خلف ظهرك واجعل الابتسامة دائما علي وجهك ابوريان
هههههههههههههههههههههه والله يا صدقي قلبتا فيها الهوبة عديل كده يديك الف عافية حبيبي
كاريكاتيرات فى غاية الروعة والفكاهة ...........شكراً ياصدقى . الصورة المرفقة والتعليق عليها ياأمير فى منتهى الجمال وثورة الإتصالات قدمت خدماتها لتجار المواشى ، وربما تشترى خروف الضحية عبر الإنترنت . تحياتى ود الماذون
أجمل النقد ماكتب عن مَحَبَّة - الراحل / أميل حبيبى
شكرا صدقى على هذه اللفته البارعة وكل مناسبة وأنت تتحفنا كراكتير أظرف وألطف ربنا يديك العافية ولا يحرمنا منك .
الأعــــــــــــــزاء : إبراهيم أمير أبو روان ود الماذون myrelan لكم تقديرى و شكرى الجزيل للكلام السمح بلحيل ، و ما عدمتكم أخوان أحباب ، صادق الود و الحب .
قوانين المنتدى
المفضلات