زمان وأنا فى السودان
كنت بمشى الساعه 2 لكلية كمبيوتر مان أجيب أم عمرو
كنت بنتظرها أمام بوابة الجامعه وأقعد فى البكسى حقى أتلفت فى خلق الله السمحين ولينين ديل
أمام البوابه وتحت شدره كان فى شاب من المعاقين حركيا قاعد وأمامه حله كبييييييره
مليانه مويه وتلج وشفت الطلاب بنات وأولاد بشربو وبمشو
وأخوكم طوالى كلما أعطش بنزل من البكسى وبصنقع لى بكوز أكان كوزين وبرجع للبكسى
وتجى أم عمرو ونشتت
الحكايه دى إستمرت إسبوع لحد ما يوم صنقعت بكم كوز وأنا قاعد فى البكسى أكان أشوف
ليك بنت أدتو قروش وتانى جا واحد شرب وأداهو قروش
وحاة الله أنا بقيت قدر النمله وجسمى كلو قال زنننننننننننننننننن
نزلت ومشيت ليهو وقلت ليهو .. ياخى أنا والله آسف جدا جدا
إفتكرتك تابع للجامعه وكدا وسألته وقلت ليهو
ياخى ليه ما قلت لى أدفع
والله الحق .. رد على بإبتسامه عريييييضه وصاااااافيه فقط
وكان موقف خالد فى الذاكره بإذن الله
المفضلات