ليسوا ابرار في عليين
بل اسفل سافلين
أسأل
مليون شيخ ملتحي
و مليون مدعي
هل من أكل حراما تقبل منه فريضة؟
و كل لحم نبت من حرام فالنار................
وأفتوا دونما حياء
من ستر مسلم ستره الله ................
والما بتلقاهو فى الدنيا تلقاهو فى الاخرة
هم ياكلوا البلد وندعي ليهم بالهداية
وقال شيخا" آخر
الله وحده يقرر مصائر العباد
وأضاف قائلا"
هؤلا القوم يا سادتي أهل الجنة يساقون اليها زمرا
وصمتنا جميعا
و
لننفي اننا اكثر سذاجة
واننا مغفلون
و تائهون
وحائرون
و
اننا ما زلنا نسأل كل شيوخ السلاطين
و ان أتونا بكل الادلة والبراهين
سنكون في حيرتنا
بل
سنكون على يقين
بأنهم كاذبون
وملفقون
لان اموالنا ليست غنيمة
ونساءنا لسن سبايا
ودماءنا واحلامنا
و
هذا التغرب
و حمى الاشتياق
للتراب
وامهاتنا
وانا
ما زلت
في حيرتي
من الدولة الدينية النقية
قرأت الاتي :
(برات هيئة علماء السودان الحكومة السودانية من التورط فى موجة ارتفاع الاسعار والغلاء)
كما أن هنالك مطالبة للتجار بالتوبة والأستغفار عن ظلم العباد
و
لكي لا ننسى جروحنا العميقة
جرجس و مجدي
كجبار السد وبوتسودان
تعذيب وبيوت أشباح
شهدا رمضان
دارفور وجنوب سودان
والسيدة الاولى والعقارات
في ماليزيا والامارات.
مليارات ومنتجعات
والقدال جابها وقال :
البنوك الفيها بستم ..
من سويسرا ولي ماليزيا
بالسفارات
والعمارات
والخبارات
ودي الشمارات :
هيئة الحج والعمرة ونهب المال
وطه يقول با على صوت بنقطع الراس بالسيف
ونافع كم مرة توعد بلحس الكوع
ومصطفى وصف الناس ام عرقايجهر بالشحادين
ونواصل
المفضلات