جلس (( شعيبو )) مرتجفا ينتظر لقاء مخطوبته ((حبصة )) فائقة الحسن والجمال
والتي رشحتها له زوجةًٌَُ ,أخته (( أمينة )) , هو لا ينسى ذلك اليوم عندما أرسلت له
أمينه صورة حبصه ..أنأانأوووو ظل يحلم بها كل ليلة و لا زال .
لم يطل إنتظار (( شعيبو )) فهاهي أمينة قادمة تتأبط يدها و هي تتجدع و تتفدع
مثل حية تراقص مزمار ساحر هندي .
وعند اللقاء كانت صيحة الدهشة
: وييوووو الله دي ما هبصة الصورة .....
المفضلات