في كل مره نفرح ولكن الفرحه لم تكتمل حتى ولو لايام
فرحتنا قصيرة جدا في كل مناسبه
اصبحنا اضحوكه للجميع
صعودنا وتأهلنا كله بالحظوظ
لاعبون ليس في قامة المسؤولية
لاعبون يفتقدون لابسط ابدجيات كرة القدم
مليشه من الجهاز الاداري والفني وليس بينهم من تخطى حدود الوطن لمزيد من المعرفه
مليشه من اللاعبين الذين لم يعرفوا كتابة اسمهم ناهيك عن كتابة او تسطير اسمهم في خارطة المنتخب
حدودنا اصبحت معروفه وإن كان بحديث الاعلام والاعذار الواهية التي اطلقوها للمنتخب من ظروف وغيرها
اكيد بعد 42 سنة سوف نصل لنصف النهائي ..
نتحدث فقط ولكن لا نعمل
ولا نستشعر المسؤولية ... لدينا توهان عجيب جدا في عقلية اللاعب السوداني
علاجه ليس لديه علاج سواء ان يظهر علينا لاعبون من طراز غير سوداني
هكذا هي الكرة السودانية وهذه هي حدودنا المعروفه
فالفرحة عندنا موقتة وليست دائمة
اللهم ارحم اللاعب السوداني
المفضلات