اقتراح للمشرفين

[مايو نص]

اما قبل .............فالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وامابعد اروع حاجة فى هذا الموقع كل حاجة فيه

وهذه حقيقة وليس مجماله
ما انا بصدد اقتراحه الان هو ضرورة ان يوجد رابط بالصفحة الاولى يقود الى صفحة تضم مايكتب فى علام الرسمى وغير الرسمى من اخبار عن ودمدنى
فى شتى ضروب الحياه الاساسية والثقافية والرياضية والاجتماعية




مع امنياتى لكم بدوام الصحة والعافية والتوفيق

[114]

شكرا يا مايو نص على الاقتراح، وقد سبق ان طرحت مثله في المنتدى العام اول ما بدأ المنتدى، لذا فأنا أؤيد بشدة اقتراحك، واضم صوتي الى صوتك، وأطلب من الزعيم (إدارة) أن ينفذ الاقتراح..

وإليك اقتراحي السابق:
اقتراح: القاعدين في مدني يزودونا بأخبارها أولاً بأول، سواء اخبار سياسية او اجتماعية او رياضية او ثقافية، أو حتى شمارات ساكت، ولا يتركوا خبر إلا وزودونا به، فلا يفتكروا ان بعض الأخبار الصغيرة لا أهمية لها- فقد تكون كذلك بالنسبة لهم- ولكن بالنسبة للذي يعيش في استراليا او الهند او كندا قد تكون في غاية الأهمية او قد تكون بالنسبة له السلوى والربط مع مدني الحبيبة الحنينة.
مين يتبرع لنا بإيراد أخبار مدني يومياً؟
وممكن يكون عنوان البوست ثابت، مثلاً (أخبار مدني)، أو (أخبار مدني ليوم كذا)
ما رأيكم في الفكرة دي؟

[admin]

نعم نحن مع هذا الاقتراح قلبا وقالبا ..
قد ذهبت الى وزارة الاعلام مدني من قبل وقابلت الكثير من الاساتذة الاجلاء بالوزارة ومكتب سونا مدني .. وبشروا جدا بالفكرة ووعدوا بارسال المواد الصادرة من الولاية كما هي .. ولكن فشلت المهمه نتيجة عدم المتابعة فبعد سفرى طوي الملف وضاع بين اروقة البيروقراطية .. وكلما سالت عن الفكرة تجد التبشير والتهليل ولكن لا تجد التنفيذ.

اذن تبقى لنا فقط ان يتبرع احد ابناء المدينة المتواجدين حاليا بها بتزويدنا بتلك المعلومات .. ولكن لم نجد حتى الان من يتطوع للقيام بهذه المهمه

ولان تكلفة الانترنت غالية وتكلفة الزمن اللازمة لاعداد وارسال هذه الاخبار اغلى فانا افضل ان يكون من يمدنا بالاخبار هو من العاملين بمقاهي الانترنت في مدني .. فمكن لديه اخوه او صديقه يعمل بتلك المقاهي فليخبره ويحثه على دعمنا بالاخبار والمستجدات التى تطرا في ساحات المدينة ..

انني اعلم تماما ان اخبار المدينة من الاهداف الهامة لموقع ودمدني ولكن وجودنا بعيدا عن المدينة يحول دون الحصول عليها .. ونحن نرحب بكل من يقدم اقتراحا او حلا لهذه المعضلة.