سلمى العزيزة ،،
لفتتني كلماتك ،، ما أسعدك بحملك ،،
الحمل الثقيل في أسرتك ؟
ان كان نعم ، فوالله نعم الحمل ، وأنك من أسعد الناس في الدنيا ،،
لا تشكي حالك أبداً ،،
وكم كانت متعتي وأنا أحمل هموم كل أسرتي ،، ألبي طلبات الكُل ، وأنا لا أملك الا ايماني بالله ،، والحمدلله .
كم أكون سعيدة عندما يطلبون من ، ويكرمني الله بأن ألبي الطلب ،،
والله ،، كنت أحرم نفسي من كُل شيء تحلم به البنت ،، لأوفر أي شيء لأي منهم ،،
وحتى اليوم - وقد تلاحقت الكتوف - وحملوا عني كل شيء ، أتذكر
وأسعد بالذكرى ،،
( ان لله عباداً أختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم للخير وحبب الخير
اليهم انهم الأمنون من عذاب يوم القيامة )
بختك يا سلمى ،،
لك حبي ،،
المفضلات