سلام يا أهلنا الطيبين
ناس الثقافي أهل الريدة والمهاسيس
ولمّا إلتقينا بسفحِ رامة
وعندنا شوية هترشات نتمني أن تجد القبول عندكم
وتوكلنا علي الحي الدائم نبدأ...
طبعا يا جماعة القصة دي كانت قبل 15 سنة تقريبا وها أنا مجددا وعشان خاطر زول هنااااااك أنكأُ أحزان قلبي وأجتر ذكريات الالم والضياع واكتب بقدر الإمكان بعض المتاح من مجريات أحداثها وكل ما عانيت آنذاك وآثارها علي تغيير مستقبل
ايامي،طبعا عندنا في البلد دي موسم بتاع سباق الخيل ببدأ سنويا من شهر 11 الي اوائل شهر خمسه وبه جوائز مغريه وطبعا العوائل السودانية تتسابق لمثل هذه التظاهرة بمزيد من النشوه والإنجذاب لما لها من محاسن عديده ومنها علي سبيل المثال لا الحصر ترفيه للعيال وتركهم يستمتعوا بحريه التحرك لقرابة الخمس ساعات بدون خوف أو كلل من الطرفين لما تحظي به ميادين السباق من إهتمام يفوق معظم الدواوين الحكوميه في بلادي، وثانيا لمقابلة الأهل والأصدقاء ( يعني لو رايح ليك زول بتلقاهو في سباق الخيل ) ولا ننسي الجوائز التشجيعيه والكسب المادي في حالة حالف أحدهم الفوز.
وزمااان وتحديدا في آخر سباق لموسم 1996 م بدأت حكايتي المتشعبه مع بت الكاسح .
ملاحظه : كثير من الأسماء الوارده بالقصه مستعاره
تم إخفاء الكثير من المشاهد والتفاصيل حفاظاً علي أرواحكم وممتلكاتكم ومشاعركم النبيلة.
أها اربطو الاحزمة !!!


رد مع اقتباس








المفضلات